مولد مثليه 2

قد قررت ان لا اكتب الباقي من تلك القصه خوفا منى ان تعبيراتى العفويه قد تجعل البعض يسيء الظن بي وقد ارشدتنى لذلك انسانه كنت ف عشقها اعتبر كلامها ونصحها امر واجب النفاذ
اما الان فانا اكتب ولا يهمنى لافرغ مابداخلى من ضيق تجاه ذلك المرض اللعين الذي اصابنى وهو الحب ومن قبله المرض الاخطر وهو الحب المثلي وليس الطبيعى الحب الذي يقتلك دون ان تستطيع ان تصرح فقد تعشقى احداهن ع الانترنت وعندفراقها تحتاجى لصديقه فعليه بجانبك ولا تستطيعى ان تتلو عليها معاناتك لتخفف عنك ااااااااه من اوجاع ف القلب قد تميته حيا اااااااه من عقل لا يسكن ولا يهدا وتلك المرأه بفعلتها لازالت تسكن فيه ااااااااااااه وااااااااااه ع حالى اكتبها صرخه ولكن لا يدركها الا من راى مع كتابتها دموعى وانينى
ساكمل القصه سردا مما توقفت حتى اصل معكم للنهايه التى اعيشها الان واترك لكم الحكم هل مثليتنا الحل هل فرحتنا بحب يستمر ايام او شهور او حتى اعوام هى الحل ولكن اسفه لازلت مثليه ولا زلت لا اجد ف نفسي القوة لاقول غير ذلك
نعود لقصتى من البدايه حيث الفتاه السمراء التى وقتها كانت لا تزال تغازل تفكيري ايضا ولا تفارقه حتى العام الجديد ف اخر اعوام دراستى المتوسطه حيث يبدا العام وتبدا معه معاناتى ولوعه شوقى اليها تلك السمراء التى وحدها فقط كانت تستطع استفزازى الجنسي حتى لو بمجرد نظراتها الذكوريه التى لا اعلم من اين لها اتت بها وتعلمتها
وف مستهل هذا العام حدث ما تسبب ف اكتشافي مثليتى حتى الان ((حيث تلك الفتاه تختبي مقبله اخرى سمينه فرحه بتلك الحركات اللى تفعلها السمراء على جسدها ولماساتها على صدرها الاكبر من الاخريات )) وقتها اصابنى الذهول او لا اعلم قد يكون لحظات صمتى كانت للمشاهده والاستمتاع بما اراه ف النهايه لم يعلو صوتى ولا صراخى لما شاهدت ك أى فتاه طبيعيه ترى ذلك بل شاهدت لحظه ثم قاطعتهم ف اللحظه الاخرى مستأة منهن بصوت كان اقل مما اتوقع ان اعنفهم به ولكن هذا ماحدث يومها
الى ان ياتى اليوم الجديد وارى ف عين السمراء كثيرا من الضعف والانكسار امامى وكانها تنتظر منى العتاب او ترغب ف التبرير لى وتلك الفتاه البركان ف نشاطها خمدت وقل نشاطها ف المكان ع غير عادتها حتى جعلنى ذلك من وقت لاخر احاول اطمئن عليها مقتربه منها احادثها ف اى شيء حتى جاءت مره كان معى تفاحه اتيت بها معى اردت اقتسامها معها مصالحه بها اياها
ولكنها اصابتنى للمرة الثانيه ف مواقفها معى بجرأة وتصرف لم اكن يخيل لى قط ان فتاه ف سننا كانت تستطيع ان تتفوه او تنطق بتلك الكلمات فكانت اولى الجمل التى قالتها لي انا اشتهى ارى نهديكى واقبلهما اكثر ما اشتهى ان اكل تلك التفاحه ف يديكى واخذت منى تلك التفاحه وقالت تعالى معى ناكلها سويا بعيدا وكنت كاسيره لكلامها حقا لم اعترض او حتى انطق فقط سيرت خلفها لاى مكان تختارة وعندما توقفنا اقتربت قالت انها لكى ابدأى انتى ف قطمها وقربتها من فمى ومع اول لمسه من شفاهى ع التفاحه كانت شفاهها هى التى على شفاهى واختفت التفاحه بينا واصابنى هوس جنسي جعلنى افعل كل مافى مخيلتى الجنسيه منذ ادراكى انى فتاه وبلوغى حتى وصولى لاخر عام ف الدراسه المتوسطه اما هى فخبرتها وفنونها لم اراها قبل ولا اعرفها فقط اقف مستمتعه بممارستها اياها على جسدى فتاره تقطم حلمات صدرى كالتفاحه وتارة تفتك بفخوذي من كثره قوة قبضه يداها عليهم وتاره تكاد تقطع طرحتى وملابسي لرغبتها ان تقبل عنقي وانا اقف ثابته مستمتعه بما تفقعل مرة ومره اخرى اتجاوب معها واقلدها حتى اكتشفت لاول مره ان ماكنت اراه من سائل بين فخذي هو سائل تصحبه متعه غير عاديه لم اكن قد اكتشفتها من قبل الا ع يد تلك الفتاه السمراء التى فجاءه شعرت بكرها وبغضي لها لمافعلتها بى رغم تعبي وارهاقي لما حدث فجاءه وبسرعه وبدون انقطاع الى ان تداركت نفسي وعدلت ملابسي خارجه الى الفناء محاوله ان انسي كل ماحدث الا ان ظل يطاردنى حتى ف منزلى وحتى فراشى الذي لاول مره كنت اشتاق اليه قبل نومى لاجلس مفكره ف تلك المشاعر لوحدى على غير عادتى لا الجأ لفراشي الا وانا متعبه حتى النوم
وكان نفس اليوم هو اول ليله ادرك معنى المتعه الذاتيه او مايلقبونه بالعاده السريه وتصارع بداخلى الخوف والمتعه والدين والشوق والفتاه السمراء وكلام امى عن جسدى والحفاظ عليه وكل المشاهد التى رايتها ف حياتى بها علاقه بالجنس كل ذلك كان يتصارع بداخلى حتى اتى المشهد والموقف الاخر ف حياتى المثليه ليحسم الصراع
وهذا ما انتظر ان اقدر على كتابته لكم مره اخرى صديقاتى

كالعادة سارة دائما ماتفاجيئينا بجرئتك ولكن هذا لا يجعلني أنكر أن قصتك نالت إعجابي ورغبتي بقراءة المزيد ... أحسنت أختي وبرافو على شجاعتك.

لا اعرفو ما اقول سوى انكي متالقة كما العادة عزيزتي سارة انا انتظر مزيد منكي قصتكي لن انكر اعجابي لها نعم اعجبتني وبشدة

مش عارفه اقولك ايه بجد يا ساره غير انك جريئه اووووووووووووووووى كالعاده طبعا

أنت شجاعة يا سارة في سردك القصة أنا معجبة بسراحتك ...........

انا امتلك الشجاعة ليس كل الفتيات جبناء وانا جريئة الا درجة تعجزين عن تصورها انا احب الشجاعة واكره الجبن

ممممم

والله انا هيك شخصية قوية وصريحة وجريئة شو يا عبيير ممممممممممممممممم هههههههههههه بتاكلي مثلجات

ههه لا بس شاكة في جرآتك

هههههههههه يعني كيفاش فهمني وانا نجاوبك بصراحة علاش غاتشكي انا متاكدة من راسي انني جريئة شو تاني يعني اسالي اتحداك

داعيني أفكر مممم
ما هو أكثر شيء تحبينه في الفتيات ؟؟؟ هاذا سؤال ولكن فحد ذاتو لي تجاوب عليه بصراحة راها جريئة ..

شخصيتهم واكيد جمالهم بس اكثر شي البنت الي تكون صعبة المنال وتكون شخصيتها قوية بس مو شكل الاهم المضمون بس انا قلت هيك لحثى قلك الي بيجذبني في البنت تكون واتقة من حالها وما بحبها تكون متكبرة هههههههه شايفة حالها بمرايا وبعجبني تقولي لا اطلبها وتقولي لا ليش ما لقيت هيك كيلهم بيعملو اي شي طلبت بس ما لقيت وحدة تقولي لا ههههههههه هيك راح انعجب فيها بس اعجاب وبعدين بحب اتخانق معها وكما بيقولو محبة بتجي بعد العداوة مو هيك عبيير

مم أوكي

مممممم هههههههههه مصباح وانتي كتكولي مثلجات شهيتني ام لذيذ ذوقني

هههه لوول

يخليلي ضحيكة

هاكاك زيدي ابتسمي تاتبالك درسة دالعقل هههههههههههههه الله يخليك ديما فرحانة اختي عبيير

هههههههههههههههههههههه وما انا ربح مذبوحة كتعيب على مسلوخة تا انا والو ريحة العقل ما عندي

كلام كبيير

كلام كبيير

ههههههههههههههههههه عبير قتلتني بصغيرة اوف العداو مرضتني في صحتي بيها او راح مكبيرة انا ياء ههههههههههههههههههههههههههههه قتلتنا الصحيبة