سحاقية تبوح بأسرارها

حين كنت طفلة , اعتقدت أن ليس في استطاعة الأولاد ممارسة الجنس , بسبب عدم امتلاكهم العضو المناسب , كان فعل الحب في رأيي يمكن القيام به فقط بالعضو الأنثوي , الذي كانوا يطلقون عليه في أنجلترا , حيث كنت أعيش لفظ بوسي وفي عمر مبكر جدا فتنتني هذه القطه الصغيرة , ومنحتني سعادة لا تقدر أكثر بمراحل من القطيطات الحقيقية التي كانت تهدي إلي

وهكذا اعتقدت أن الإناث فقط سواء كن صغيرات أو كبيرات هن القادرات علي ممارسة الجنس , وانتابني شعور بأن الطبيعة ظالمة , واكتشفت أن الحظ يبدأ من لحظة الميلاد , لكني كنت سعيدة أكثر من أي شيء , أنني ولت بهذه الميزة وأدركت أن هذه الميزة تحمل معها مسئولية واضحة وهي أن أعامل الأولاد بشكل حسن ,لحرمانهم مما أمتلك

من أين حصلت علي مثل هذه الأفكار ؟ بصراحة تامة لا أعرف ولكنني أدرك الآن جيدا مدي الفائدة التي حصلت هليها خلال حياتي من هذه الأفكار , ومدي الدين بالعرفان الذي أدين به لها , لقد وضعت بذرتي بعيدا عن هنا , فوق الرمل والملح وسط الرائحة الجنسية لأسماك اصطيدت لتوها . كانت أمي تقارب الخامسة عشر من العمر وقد ذهبت لزيارة بلدتها القديمة بغاباتها الحمراء والأعمدة التي تحمل المباني علي شواطيء بحر مبهرج بالمرجاني بيض بقناديل البحر ويسود بسمك القرش قابلها أبي المتوقع بمحص الصدفة علي ذلك الشاطي . كان أبي صغير جدا وكان يدرس ليصبح رحالة ومن سكان المدن , ومارسا الجنس دون حني أن يهتما بأن يتعرفا وولدت قبل أن يعرف أحدهم الأخر بالفعل وبسببي تزوجا ولم يترك احدهم الأخر قط

لم أري بنفسي تلك القرية ولم يعد إليها أبوأي , وحين غادرتها كنت طفلة صغيرة , نموت في بلدان أوربا وتحولت فيها حتى أني أشعر في أي منها أني في وطني , فليس لدي الإحساس بالانتماء إلي أمة أكثر من غيرها أو لجنس دون أخر , أو لأي ثقافة محددة ومع ذلك أعتبر نفسي بلا وطن ولكن هناك حرية محببة في أن تكون غريبا لا تخضع لأي تشابه فليس هناك إذن ما يبعث علي الدهشة حين تكون ذكريات طفولتي محيرة ومضطربة , فكثير من البالغين نسو سنوات التكوين الأولي , ولذلك أنا يلاشك فريدة وسط هؤلاء في تتذكر كيف كانت الأمور

كنت في السادسة وكانت أختي في الرابعة , وهذا الفرق في السن لم يمنعنا من الاشتراك في الذوق نفسه والرغبات ذاتها . أذكر بوضوح تام أن أكثر الرغبات التي تملكتنا هي رؤية الأعضاء الجنسية للإناث كنا ننفق وقتنا طويل في تأمل وفحص العضو الجنسي لكل منا كما كنا نعجب بعضو أمنا كثيرا ولم نكن نفوت الفرصة يوم موعد دخولها للاستحمام فنندفع وننحني علي حافة البانيو نحملق في المياه الصافية , ننظر إلي عضو وعانتها أكثر ما ننظر إلي وجهها ,

وكانت النساء الأخريات أيضا يثرنا فضولنا ما ينطبع في ذاكرتي بشكل خاص , فتاه إنجليزية حمراء الشعر جاءت لتمكث معنا عدة أشهر كانت جميلة وأصغر من أمنا بخمس سنين كانت تنزعج من دخولنا غرفتها بشكل مفاجيء , وكانت لا تنام عارية وفي يوم طلبنا منها أن تسمح لنا برؤية كسها , أبدت عدم الأكنراث في البداية ثم أزاحت الملاءة وقالت " هاهو أنظرن , ولقد أدارت رؤؤسنا الأجمة الصغيرة من الشعر الخمري واحتاجت لأيام قليلة لتصبح أكثر حميمة , بالتأكيد ما كانت تجرؤ علي اتخاذ الخطوة الأولي بنفسها ولكننا كنا نحضنها ونقبلها بقوة وبشكل متواصل حتى أنها لوكاني حجر لاستجابة لنا

ومع ذلك لم يكن لدينا أنا وأختي فكرة عن ممارسة الجنس كان الأمر فقط تعلق" فيتش " بجسد الأنثى وكنا نكتشف بأنفسنا بقدرة الإبداع الذاتية لدي كل الأطفال , الدلالات المطلوبة للتعبير عن الإعجاب الحسي والرغبة

وحين وصل خال لنا فنان إلي لندن كان يفضل رسم الفتيات العاريات لم يكن يعلم هو أو موديلاته أنني ممكن أن ننظر إلي أجسادهم بغير البراءة .

وأدرك كما أدركن بعد ذلك أن جلسات الحملقة تجعلنا في حالة من الإثارة الشديدة ولم نكن نخجل باللعب بأعضائنا أمامهن , مع أبدا ملاحظات الإعجاب بمحاسن أجسادهم التي نتمعن فيهما ولكي نسليهم كنا نبتدع مغامرات شهوانية تصدمهن ولعل الأفكار التي كانت تدور بأذهانهم عملت لصالح خالينا , الغريب أن كل المغامرات التي كنا نحكيها كانت كلها شاذة خاصة أننا كنا ننظر إلي الأولاد باعتبارهم حيوانات لا جنسية غير شهوانية مجردون إلي الأبد من رغبات اللذة ورغم هذا لم نكن نسخر منهم بل نتعاطف معهم لأنهم يفتقدون العضو الذي للنساء جمالا ومتعة أكبر بل أن تلك القطعة الصغيرة من اللحم التي يمتلكونها لم تكن حتى ممتعة للتبول

فالتبول كان بالنسبة لنا معني رمزي فلم يكن فقط إشارة للحميمة فقط ( فأن تتبول فتاة مع أخري معناه أن تحبها ) ولكن الأكثر أهمية كان مدخل مجري البول في سن لم يكن البظر حقيقة بل وعدا – كان البؤرة لأحاسيسنا اللذيذة ومركز المداعبة واللعق والملاطفة المتبادلة

ربما أن هذه الفتحة الصغيرة أعطتنا الإشباع فكيف يمكن لنا أن نفهم أن الولد بجهازه المختلف يمكن أن يحصل علي المتعة , كنا مقتنعين حتى التبول وأنه سيء الحظ , وكنا نشعر بالأشفاق عليه

بعد ذلك عندما كبرنا وعرفنا معلومات أكثر عن الجنس كنا نضحك علي تلك النظريات الفرويدية عن حسد القضيب , وهذا لا يجعلنا ننكر أن بعض النساء ينموا لديهم هذا الحسد ولكن أنا وأختي أمثلة علي عدم حسد القضيب

لم أخف قط من الأولاد وبالتالي لم أخفهم قط أيضا . قد يبدو للوهلة الأولي أن غياب هذا الخوف هو شيء تافه , لكن ليس كذالك فالخوف بين الجنسين أكثر انتشارا من آي دافع أخر وأكثر تسلطا حتى من اللبيدو فالخوف هو الذي يحكم العلاقة بين الجنسين الرجل والمرأة . كل حيوان يخاف من الأخر , ولكن الرجال يخافوا من النساء أكثر وهذا حقيقي .

والحقيقة التي يجب أن يفحصها المرء بدقة أكثر تبدوا غامضة محاطة بالغاز من المتناقضات لكن حيث أن المرء يكون أكثر خوفا من المجهول . فالمرأة التي ولدت الرجل تعرفه أفضل بالتأكيد مما يعرف هو نفسه فلذلك فهي لا تخافه بدرجة خوفه منها , الخوف اللاواعي بسبب أذي أكثر من الخوف الواعي , والخوف الذي يرعب الرجال من النساء هو جذر ماسيهم الكبيرة , وما دام كل من الجنسين يرفض مواجهة المخاوف وتحليلها والبحث عن اسبابها والحكم عليها بأمانة , فأن معركة الجنسين ستستمر بلا نجاح

حين كنت صغيرة أحببتهم بالتساوي أحببت النساء بإبداء رغبتي في أن ألمس أجسادهن وأن يلمسن جسدي وأحببت الرجال لأني فهمت ألمهم , وعرفت أنهم محرومون قليلي الحيلة , مهجورون , وحيدين خائفون ناقصون خجلون تعساء برغم تبجحهم , ويحبون أن تكون لهم خصوصيتهم , ولذا سعيت قدر استطاعتي إسعادهم ولتكن الحياة أقل قسوة علي الجميع بما فيهم أنا , وأنا واثقة أن سذاجة طفولة ستجعل كثير من الكبار يبتسمون ومع ذلك فـانا مازلت أعتقد أن هذه البراءة نبعت من حدس محظوظ أدين له بكثير من سعادتي ,

قد سمعت كثيرا عن عضو الأنوثة منذ الطفولة حين ظننته ميزة مفضلة واختلافا مبهجا وحتى ألان عندما أسمع عنه حديثا أجده مخيفا . نساء في الولايات المتحدة قمن بدعاية فيها تعميم ونشر شعار قوة عضو الأنوثة فلو عنين بذلك استعادة القوة الفطرية لهذا العضو والعودة لطبيعة سلوكنا تجاه الرجال , فأني أصفق لذلك من كل قلبي فتلك القضية قضيتي , لكنهن في الواقع يعدين بهذا الشعار ,,, أن النساء جنس ارقي من الرجال , وبهذا أنا لا أتفق مع هذا الشعار

لا أرغب في السيطرة علي الرجل بالدرجة الذي لا أرغب في سيطرة الرجل علي وكذالك من لا يخوفنني لا أريد أن أيضا أخافتهم وآمل أن ينتهي هذا الفهم ببعضهم إلي الشعور بالحب نحوي , أود ممن أرغب فيهم أن تكون لديهم رغبة في ومن أسعدهم أن يسعدوني ومن حررتهم أن يحرروني ومع ذلك كيف أحقق هذا المشروع إذا كان الرجال يخافونني , كيف نعيش علي كوكب واحد في توافق إذا خافوا قوتي واعتقدوا أنني مرعبة وقاتلة وينحنون لسلطتي ورغباتي

ولذا فأني أفضل دوما أستخدم اصطلاح *معرفة العضو عن قوة العضو فالاصطلاح الأول يعني الوحدة بين الجنسين بدلا من الفرقة والمعرفة لا يمكن أن تكون ألا الحب والوصول إلي ذلك فان الكثير يجب عمله قبل أن يتحد الرجال والنساء

ومع أنني كنت صغيرة حين شرعت في هذا العمل فان استقصائي مازال يتركني جاهلة بشكل يرثي له إلا أن هناك شيئا واحدا مؤكدا إذا كانت الأسطورة تطلب الغموض فان المعرفة لحسن الحظ تدفن الأساطير والمخاوف وتاريخ نوعنا البشري ,أحببته أم كرهته تقلص إلي هذه المخاوف المستورة والمحجوبة التي سلمنا إليها تقدم المعرفة , أننا مخطئون بلا شك إذا تصورنا أن الخير يأت من السرية بل أن ذلك من الأجدر أن يجعلنا نخاف فإذا كان المخبوء ليس ضارا فلماذا نستمر في التكتم لنعن نهاية الاستغماية لنقدم حقا إشارات للتماسك نستخدمها كاختبار إذا كنا حقيقة غير هيابين أو خجلات من أعضائنا فلنقم باحتفالية ودعاية لنوقف التكتم علي أسرارنا

شكرا لك ... الحقيقة ان لديك حس الادباء ... تشبيهات غاية في الدقة وتحليل تحسدي عليه
اكرر لك شكرى على حسن الاسلوب الادبي الممتع

روووووووووووعة بصراحة

منووووووورات حبيباتي

المقال منقول يالغاليات من الايميل Smile

سلمتى على النقل

قصة جميلة جدااا Smile

قرأتو علي أقدم منتدي ينشر قصص جنسية عن السحاق

مثلية حائرة كتب:روووووووووووعة بصراحة

تحبي قصص أكثر بدك

اصلا هذا رجل وليس بنت لاني اضفته وبيفهم في شغلات ستايلات المنتدى وبرامح الكموبيتر انتبهوا بنات

انتى بقا مين

انتى بقا مين

ىالصحراوي وغيرو حينكشف مش حيطول لا

مفهمتش شنوة تحب تقول :p

اسم سحاقية ده مبتذل ومفيش واحدة محترمة تسمي نفسها كده

عذرا سيدتى اسم سحاقية ليس مبتذل ولا يعيب احد بل هو وصف يسمو بها عن الابتذال

bey9olo mithliya w mou so7a9iya hada ism mobthadal w mabeyli9 yendeker bel montada aslan

Lost Lez كتب:عذرا سيدتى اسم سحاقية ليس مبتذل ولا يعيب احد بل هو وصف يسمو بها عن الابتذال

لا هو اسم غير لائق , لأنه فعل غير لائق أساساً

برافوو فيفو

ررررررررررررررررروعة

والله ذكر الاوصاف الجسدية يشعرني بالقرف و الغثيان............

اصلا المثلية هي ان تعشق و تحب ..بلا مصائب وراء هذه المشاعر (اعني الرغبة

والاشتهاء)

لم استطع اتمام قراءة القصة Embarassed

( والله استحييت)

من طرف Marwamema الجمعة مارس 15 2013, 13:34

حلو كتير بس طويلة
و لو كنت شب بنصحك تشوف شي تاني تعمله

من طرف rokixa السبت مارس 16 2013, 11:27

3ADI LICH KOLI NAS BIYAKHEDO KALAM KOLO MO MAZBOT

[ الرجاء الكتابة باللغة العربية ]

سحاقية تبوح بأسرارها

سحاقية تبوح بأسرارها

رد: سحاقية تبوح بأسرارها

رد: سحاقية تبوح بأسرارها

رد: سحاقية تبوح بأسرارها

رد: سحاقية تبوح بأسرارها

رد: سحاقية تبوح بأسرارها

رد: سحاقية تبوح بأسرارها

رد: سحاقية تبوح بأسرارها

رد: سحاقية تبوح بأسرارها

رد: سحاقية تبوح بأسرارها

رد: سحاقية تبوح بأسرارها

رد: سحاقية تبوح بأسرارها

رد: سحاقية تبوح بأسرارها

رد: سحاقية تبوح بأسرارها

رد: سحاقية تبوح بأسرارها

رد: سحاقية تبوح بأسرارها

اسم سحاقية ده مبتذل ومفيش واحدة محترمة تسمي نفسها كده

رد: سحاقية تبوح بأسرارها

رد: سحاقية تبوح بأسرارها

رد: سحاقية تبوح بأسرارها

رد: سحاقية تبوح بأسرارها

رد: سحاقية تبوح بأسرارها

رد: سحاقية تبوح بأسرارها

رد: سحاقية تبوح بأسرارها

رد: سحاقية تبوح بأسرارها