اول احساس بالنجذاب الى فتاة.

كنت سارحة في افكاري الاتذكر اول مرة احس بالانجداب الى فتاة وحبيت اشارككم القصة Very Happy

حسنا الكل مشغول بتفكير بعرس هذا الصيف فان عبد الرزاق سيتزوج بعد عودته من الديار الاربية.عبد الرزاق فرد من العائلة سيتزوج بمن؟
بفتاة تصغره 10سنوات هو يبلغ 30سنة بينما هي تبلغ 20سنة انا استنكرت هذا الزواج الان فرق السن كبير قليلا كما ان الفتاة على ماسمعت تزوجته غصبن عنها بعد الضغط عليها من طرف والدها المعروف بقسوته اشفقت عليها مع اني لم ارها من قبل.
بعد مرور عدة اسابيع حان موعد الزفاف مع العلم اني عندما كنت صغيرة ارى عبد الرزاق وامسك به واقول انت زوجي المستقبلي لتضحك جميع العائلة الحاضرة وفي احيان اخرى امسك باخيه واقول له اني طلقت عبد الرزاق الاتزوجك انت مع انهم اكبر منى بسنوات ضوئية وما يثير خجلي عندما تجتمع العائلة يتذكرون الماضي ليغرق الجميع في الضحك بينما اتمنى انت تنشق الارض وتبلعني الى داخلها بدون رجعة.اضن اني انغمست في الذكريات ونسيت موضوع الزفاف.
يوم الزفاف انا مريضة لا استطيع ان احضر ذهب الجميع بقيت انا في البيت مع اخي الذي رفض الذهاب وفضل البقاء والاهتمام بي .....
الى ان بالي كان مشغول من هذه المسكينة التي ستتزوج عبد الرزاق مع انه شخص مضحك وطريف ولاكن كل شيئ لايكون برغبة خالصة فهو جحيم للشخص الذي يطبق عليه النضام الدكتاتوري
مرت طقوس الزفاف على احسن وحجه استمتع الجميع ليعود كل شخص الى ملاذه ليختبئ في احضان اسرته ........
بعد مرور ما يقارب شهر ضايقني حب الاستطلاع و قررت ان ازورهم الاعرف جديد القصة ولم اعرف اني ساكون من ضمن شخصياتها .......
وصلت الى البيت المعني ضايفني عبد الرزاق بابتسامة وقعد يتحدث معي عن امور الدراسة الخ... الى ان بالي لم يكن معه فقدكان سارحا اين العروس التي بادرني شعور غريب وملح لمعرفنها .
عبد الرزاق-مريم اين امك الم تحضر معك؟
انا -لا انها في الطريق ستقضي بعض الامور وتنضم الينا.
عبد الرزاق ينضر الي بابتسامة خبيثة
عبد الرزاق-ممممممم ايتها الغيورة لماذا لم تحضري الى العرس او ان الحقد فد سيطر عليك الانني تزوجت غيرك ههههههههههه
انصدمت من كلامه كنت امل انه نسى تلك القصة فبل ان اجاوبه
سمعت ضحكة هادئة لم اسمع مثلها من قبل في حياتي الارى سارة تدخل لتسلم علي وهي تضحك مما قاله عبد الرزاق .لم ارى في حياتي مثل وجهها البريئ الذي ينير بياضا لم اتوقعها بكل هذا الجمال لم استطع ان احرك ساكنا حتى انا جمودي كاذ ان يفضحني شعرت بشعور اني اريد ان اضمها بقوة حتى اشعر انها في داخلي....ولاكن يا الهي هذا لايمكن ان انجدب الى فتاة زائد انها تكبرني بسنتين ياربي هذا الشعور غلط .صفعتني عدة اسالة في وقت واحد بدون ان اعرف ولاجواب حاولت ان انسى الامر في تلك اللحضة الى ان ايقضتني من تساؤلاتي قبلة على خدي كانت منها هي كوتني كالجمر احسست اني بدات اتصبب عرقا وهربت الكلمات من فمي وما انقدني من هذا الموقف هو دخول امي حيت دعتني سارة ان اذهب معها للمطبخ لاساعدها ونتعرف اكثر جلست امي مع عبد الرزاق في الغرقة بينما انا كنت امشي ورائها واحقق في كل تفاصيلها التي ابهرتني.....
حتى انتبهت على نفسى ....مذا افعل كيف يمكن ان تجعلى انضر اليها باستمرار دون ان اشعر هذا شيئ جديد لا يمكن ان يتقبله العقل .......
في المطبخ....
اراقب كل حركاتها بدون ان تحس بي ........
في الاخير جلست بجانبي.
سارة -علمت انك تدرسين هذا شيئ جيد-
انا -نعم
سارة -سمعت مواقفك الطريفة مع عبد الرزاق عندما كنتي صغيرة.
انا-اها الاحمق قالك كل شيئ. ههههههه
سارة -ههههههه نعم
انا -اذا سارة سمعت انك تزوجتي عبد رزاق غصبن عنك هل هذا صحيح
سارة -وهي منزعجة اها ميخفى عنك اي شيئ .
انا-سامحيني اذا ازعجك سؤالي ولاكني اردت ان اعرف كيف حالك بعد الزواج
سارة-ههههههه لنغير الموضوع هذا ماهو بوقته.
انا -اوكي
بدانا نتحدث في مواضيع مختلفة حتى احسست اني اعجبت بها اكثر واكثر .......
مذا سيحدث بعد ذالك كيف سوف اطرجم شعوري وما نهاية قصتي معها ....الخ
ههههههههه اسلوب التشويق
لتنتضري الجزء الثاني والاخير
الانه في الجقيقة تعبت من الكتابة هههههه
عذرا على اسلوبي الرديء في اللغة العربية............
تحياتي cheers