العلاقات الزوجية عند المثليات
+8
damajojo
هند جزائرية
emy salah
sahoralavly
::+::Princess Sense::+::
black.iris
mirali
soso tn
12 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
العلاقات الزوجية عند المثليات
أحد العوامل التي تؤثر على العلاقة المثلية هي المجتمع ونظرة المجتمع
للمثلية. يتميز المجتمع بمواقفه المثلوفوبية، ويعلن عن معارضته لهذا الأمر
بطرق مختلفة. يضطر المثليون/ات إلى مواجهة عدم دعم المجتمع وعدم اعترافه
بالحب والعاطفة في علاقاتهم. يمكن رؤية هذه المعارضة وعدم الاعتراف في أطر
اجتماعية مختلفة مثل العائلة التي غالبا ما ترفض الزوج/ة المثلي/ة ولا
تعترف بأولادهم/أحفادهم وتبدأ بالضغط على الابن/البنت بترك زوجه أو زوجتها،
تعبيرالأصدقاء والأقارب عن رفضهم للموضوع وعدم قدرتهم على تقديم الدعم،
سماع ملاحظات مهينة من طرف الغرباء والخ. كل هذه العوامل تؤدي إلى انعزال
الأزواج المثلية، شعور بالبعد والانقطاع نتيجة عدم دعم المجتمع لهم وعدم
سماحه لمثل هذا الأمر. ذلك يؤدي أيضا إلى صعوبات جمة في العلاقات بين الزوج
والتي تزيد الصعوبة نتيجة لعدم توفرالدعم الخارجي لهم.
الذي، المجتمع لا يعترف بحقوق الأزواج المثلية من ناحية قضائية، مما يؤدي
إلى تمييز مدني، مادي وعائلي للمدى البعيد. الأزواج المثلية لاتستطيع أن
تتزوج لذلك فلا توجد لها حقوق أساسية مثل تخفيض في الضريبة، اعتراف بهم
كأهل ولهم أولاد، الحق باتخاذ قرارات تتعلق بإجراءات طبية تخص صحة أولادهم
أو صحة الزوج/ة والخ.
الحياة الزوجية المثلية
مواقف المجتمع المثلوفوبية تؤثر على نظرته إلى هذه الحياة الزوجية ليس على
المستوى المحسوس فقط، بل أيضا على نظرة الأزواج المثلية نفسها لهذه
العلاقات. يستصعب المثليون الذين يشعرون بالمثلوفوبيا تجاههم من المبادرة
بعلاقة زوجية ثابتة. وأحيانا يكونون عرضة لعلاقات زوجية ضارة وغير سليمة
نتيجة لنظرتهم بأن الواقع هو كذلك، هذا ما لديهم، وهذه هي الإمكانية
الوحيدة الموجودة أمامهم.
أمر إضافي يقف أمام الحياة الزوجية المثلية ويصعب عليها هو انعدام نموذج
حياة زوجية مثلية. الأزواج الهتروسكسواليت تمر مراحل مختلفة خلال حياتها
التي توجههم بشكل أو بآخر إلى الأدوار المختلفة في العلاقات الزوجية
الهتروسكسواليت، بينما تضطر الأزواج المثلية إلى تطوير أنماط حياة زوجية
بقواها الذاتية. من جهة يمكن لهذا الأمر أن يولد الضغوطات والتوتر ويسبب
المشاكل حول أدوار معينة، ولكن من جهة أخرى هذا الأمر يمكنهم من بناء نماذج
محايدة ولا ترتكز على الآراء المسبقة بالنسبة لهذه الأدوار.
على صعيد العلاقات الجنسية، وجد أن نسبة ممارسة الجنس لدى المثليين أعلى
مما هي عليه لدى الأزواج الهترو أو مماثلة لها، بينما وجد أن نسبة ممارسة
العلاقات الجنسية لدى المثليات أقل بكثير. نتائج هذه الأبحاث ليست قاطعة،
ولكن التخمين حول السبب متعلق بكون الشابات "مبرمجات اجتماعيا" ليكونوا غير
مبادرات بكل ما يتعلق بالعلاقات الجنسية. ولذلك، فان المثليات اللواتي يكن
في علاقة زوجية يشددن أكثر على الجوانبالعاطفية، ويعبرن عن حبهن عن طريق
اللمس الذي قد لا يكون جنسيا بالضرورة. أحدىالميزات في العلاقات الزوجية
لدى المثليات هي الميول للاندماج التام، والتي يمكنهاأن تؤدي إلى انقطاع عن
الأصحاب لدى وجود زوجة. هذا الأمر قد يؤدي إلى انعزال زوج المثليات ويصعب
الأمر عليهن للمدى البعيد.
بالنسبة لمستوى المعيشة، فان مستوى رواتب المثليين أعلى مما هو عليه لدى
المثليات بسبب التمييز ضد النساء عامة في هذا المجال. هذا هو السبب للفروق
في مستوى المعيشة بين المثليين والمثليات.
إثراء العلاقة الزوجية
الصعوبات التي قد تواجهها الأزواج المثلية داخل علاقتها الزوجية يمكنها أن
تكون متعلقة بأمور عامة أيضا مثل: الانتقال للسكن معا، قلة الوقت، القلق
بسبب تحول الحب إلى عادة والخ. حول الميزات الخاصة للعلاقات الزوجية
المثلية يمكن أن تتولد صعوبات مختلفة مثل: ممارسة الضغط من قبل الأهل
والذين يحثون الزوج على الافتراق، صعوبات مادية لدى المثليات، صعوبات
عاطفية نتيجة للمثلوفوبيا وغيرها.
ما الذي يمكن فعله لدى مواجهة هذه الصعوبات؟
الانفصال
الافتراق غالبا ما يكون حدثا ملؤه التوتر والضغط النفسي، ويتسبب أيضا في
الكثير من ردود الفعل العاطفية. إذا وصلت علاقتكم الزوجية إلى نهايتها
فيمكن أن تشعروا بالغضب، الحزن، الراحة، الخوف، السعادة، عدم الاكتراث،
وعادة ردود الفعل تتغير مع مرور الوقت. الافتراق هو حدث يولد الضغط والتوتر
وذلك لأنه يثير مشاعر الفقدان، وشعور بأن كل شيء يمكنه أن ينتهي. أشخاص
جربوا الفقدان في مراحل مختلفة في الماضي (مثلا موت إنسان عزيز عليهم، أحد
والديهم ترك البيت، انتقلوا إلى أماكن سكن عدة مرات) وأناس حساسون للفقدان
يمكن أن يكون رد فعلهم حاد نتيجة الافتراق، وأن يشعروا بالاكتئاب بسبب هذا
الحدث.في افتراق الزوج أحادي الجنس توجد مشكلتان أساسيتان: المشكلة الأولى،
شعور حاد بالوحدة، والتي تكون نتيجةلانعدام الدعم الكافي. يمكن أنكم
حافظتم على علاقتكم مع الشخص سرا، ولذلك لا يمكنكم مشاركة أحد بأمر
الافتراق، يمكن أنكم لم تطوروا علاقات اجتماعية أخرى ولدى الافتراق تكونوا
قد خسرتم زوج/ة وأيضا أفضل صديق لكم. أحيانا تكون معارضة البيئة للعلاقة
كبيرة إلى درجة أن رد فعلهم للافتراق تكون غير مشجعة وغير مكترثة. المشكلة
الثانية، هي صغر المجتمع المثلي. ومن هنا تتولد مشكلتان إضافيتان- أولا،
قلة أماكن الترفيه للمثلين/ات بحيث هنالك احتمال كبير أن تلتقي بزوجك/تك
القديم في تلك الأماكن، وأحيانا يمتنع الأشخاص من الذهاب إلى أماكن كهذه.
ثانيا، لأن المجتمع المثلي صغير، يمكن أن تحدد/ي موعدا مع زوج/ة زوجك/تك
القديم/ة أو أن ترى/ين صديقا/ة لك مع زوج/تك القديم/ة. صغر المجتمع المثلي
قد يتسبب في عدم وجود زوج/ة وهكذا هنالك احتمال للبقاء وحيدا/ة.
العنف في العلاقات المثلية
مشكلة العنف في العلاقات ألمثلية هي مشكلة صعبة ولا تحظى بالعلاج الكافي. نسبة العلاقات التي تشمل عنفا من أي نوع كان (كلامي، نفسي، مادي، جسدي أو جنسي) مماثلة لتلك الموجودة في العلاقات الهتروسكسواليت. إسكات مشكلة العنف في العلاقات المثلية يعادل 10 أضعاف مما هو عليه في العلاقات الهتروسكسواليت. جذور المشكلة موجودة في نظرة المجتمع السلبية للعلاقات المثلية، مواقف يمكن فهمها من مضامين الجمل المختلفة مثل "هذا التصرف طبيعي لدى اللوطيين والسحاقيات"، "يضربونك لأنك هومو"، "إذا تركتها فلن تجدي من تستقبلك" والخ. أسباب أخرى لهذه المشكلة هي أن المثليين/ات يرفضون الاعتراف بان علاقاتهم تشبه العلاقات الهتروسكسوالية من حيث تواجد هذه المشكلة لديها أيضا (أحيانا توجد علاقة بينالأمرين- المثليين/ات يرفضون طرح هذه المواضيع لكي لا يزيدوا من حدة مواقف المجتمع السلبية تجاههم/ن). يتميز العنف في العلاقات الزوجية بغيرة شديدة، حب السيطرة، انقطاع عن الأطر الاجتماعية المختلفة، اتهام الزوج/ة باختلاق المشاكل، حساسية زائدة، تنكيل كلامي أو نفسي أو جسدي، استعمال القوة خلال ممارسة الجنس من غير موافقة. في العلاقات المثلية غالبا ما يتم استعمال التهديد بالإخراج منالخزانة والتشهير، استعمال العزل الموجود أصلا وبشكل حاد، صعوبة بفتح الموضوع (بسببعدم اكتراث المجتمع)، وقلة الوعي الاجتماعي للمشكلة مما يؤدي إلى المثلوفوبيا وبالنتيجة إلى عدم تلقي من يعاني من المشكلة العلاج الملائم.
لا يحق لأي أحد أن يعيش في جو من الإرهاب، أن يخاف من ردود فعل الزوج/ة، أن يعاني من العنف الجسدي، النفسي أو الكلامي، أن يشعر بالإهانة أو بالذنب نتيجة مزاج الزوج/ة. إذا كنت تعاني/ن من عنف من قبل الزوج/ة، أو أنك تخشى/ين أن يتطور الوضع إلى عنف فيالمستقبل، فتوجه/ي إلى استشارة فورا قبل أن يبلغكم الضرر.
للمثلية. يتميز المجتمع بمواقفه المثلوفوبية، ويعلن عن معارضته لهذا الأمر
بطرق مختلفة. يضطر المثليون/ات إلى مواجهة عدم دعم المجتمع وعدم اعترافه
بالحب والعاطفة في علاقاتهم. يمكن رؤية هذه المعارضة وعدم الاعتراف في أطر
اجتماعية مختلفة مثل العائلة التي غالبا ما ترفض الزوج/ة المثلي/ة ولا
تعترف بأولادهم/أحفادهم وتبدأ بالضغط على الابن/البنت بترك زوجه أو زوجتها،
تعبيرالأصدقاء والأقارب عن رفضهم للموضوع وعدم قدرتهم على تقديم الدعم،
سماع ملاحظات مهينة من طرف الغرباء والخ. كل هذه العوامل تؤدي إلى انعزال
الأزواج المثلية، شعور بالبعد والانقطاع نتيجة عدم دعم المجتمع لهم وعدم
سماحه لمثل هذا الأمر. ذلك يؤدي أيضا إلى صعوبات جمة في العلاقات بين الزوج
والتي تزيد الصعوبة نتيجة لعدم توفرالدعم الخارجي لهم.
الذي، المجتمع لا يعترف بحقوق الأزواج المثلية من ناحية قضائية، مما يؤدي
إلى تمييز مدني، مادي وعائلي للمدى البعيد. الأزواج المثلية لاتستطيع أن
تتزوج لذلك فلا توجد لها حقوق أساسية مثل تخفيض في الضريبة، اعتراف بهم
كأهل ولهم أولاد، الحق باتخاذ قرارات تتعلق بإجراءات طبية تخص صحة أولادهم
أو صحة الزوج/ة والخ.
الحياة الزوجية المثلية
مواقف المجتمع المثلوفوبية تؤثر على نظرته إلى هذه الحياة الزوجية ليس على
المستوى المحسوس فقط، بل أيضا على نظرة الأزواج المثلية نفسها لهذه
العلاقات. يستصعب المثليون الذين يشعرون بالمثلوفوبيا تجاههم من المبادرة
بعلاقة زوجية ثابتة. وأحيانا يكونون عرضة لعلاقات زوجية ضارة وغير سليمة
نتيجة لنظرتهم بأن الواقع هو كذلك، هذا ما لديهم، وهذه هي الإمكانية
الوحيدة الموجودة أمامهم.
أمر إضافي يقف أمام الحياة الزوجية المثلية ويصعب عليها هو انعدام نموذج
حياة زوجية مثلية. الأزواج الهتروسكسواليت تمر مراحل مختلفة خلال حياتها
التي توجههم بشكل أو بآخر إلى الأدوار المختلفة في العلاقات الزوجية
الهتروسكسواليت، بينما تضطر الأزواج المثلية إلى تطوير أنماط حياة زوجية
بقواها الذاتية. من جهة يمكن لهذا الأمر أن يولد الضغوطات والتوتر ويسبب
المشاكل حول أدوار معينة، ولكن من جهة أخرى هذا الأمر يمكنهم من بناء نماذج
محايدة ولا ترتكز على الآراء المسبقة بالنسبة لهذه الأدوار.
على صعيد العلاقات الجنسية، وجد أن نسبة ممارسة الجنس لدى المثليين أعلى
مما هي عليه لدى الأزواج الهترو أو مماثلة لها، بينما وجد أن نسبة ممارسة
العلاقات الجنسية لدى المثليات أقل بكثير. نتائج هذه الأبحاث ليست قاطعة،
ولكن التخمين حول السبب متعلق بكون الشابات "مبرمجات اجتماعيا" ليكونوا غير
مبادرات بكل ما يتعلق بالعلاقات الجنسية. ولذلك، فان المثليات اللواتي يكن
في علاقة زوجية يشددن أكثر على الجوانبالعاطفية، ويعبرن عن حبهن عن طريق
اللمس الذي قد لا يكون جنسيا بالضرورة. أحدىالميزات في العلاقات الزوجية
لدى المثليات هي الميول للاندماج التام، والتي يمكنهاأن تؤدي إلى انقطاع عن
الأصحاب لدى وجود زوجة. هذا الأمر قد يؤدي إلى انعزال زوج المثليات ويصعب
الأمر عليهن للمدى البعيد.
بالنسبة لمستوى المعيشة، فان مستوى رواتب المثليين أعلى مما هو عليه لدى
المثليات بسبب التمييز ضد النساء عامة في هذا المجال. هذا هو السبب للفروق
في مستوى المعيشة بين المثليين والمثليات.
إثراء العلاقة الزوجية
الصعوبات التي قد تواجهها الأزواج المثلية داخل علاقتها الزوجية يمكنها أن
تكون متعلقة بأمور عامة أيضا مثل: الانتقال للسكن معا، قلة الوقت، القلق
بسبب تحول الحب إلى عادة والخ. حول الميزات الخاصة للعلاقات الزوجية
المثلية يمكن أن تتولد صعوبات مختلفة مثل: ممارسة الضغط من قبل الأهل
والذين يحثون الزوج على الافتراق، صعوبات مادية لدى المثليات، صعوبات
عاطفية نتيجة للمثلوفوبيا وغيرها.
ما الذي يمكن فعله لدى مواجهة هذه الصعوبات؟
تخصيص الوقت الكافي، وعدم رؤية العلاقة الزوجية كأمر مفهوم ضمنا.
الإصغاء فعلا إلى ما يقوله الزوج/ة.
التذكر بأنه في كل علاقة زوجية توجد فترات جيدة وفترات سيئة.
تطوير علاقات اجتماعية أخرى غير العلاقة الزوجية مع أزواج مثلية أخرى.
التحدثعن الصعوبات داخل العلاقة، عن الطموحات وعن الأمور الجيدة التي تحبونها.
التذكر لماذا اخترتم/ن هذا الزوج/ة، أو أي صفات رائعة توجد لزوجكم/تكن.
أنتنتبهوا للصعوبات التي تكون عادة نتيجة المثلوفوبيا ومعالجتها.
تشخيص المشاكلالني تحتاج إلى علاج خارجي مثل علاج زوجي ومعالجتها في الوقت.
الانفصال
الافتراق غالبا ما يكون حدثا ملؤه التوتر والضغط النفسي، ويتسبب أيضا في
الكثير من ردود الفعل العاطفية. إذا وصلت علاقتكم الزوجية إلى نهايتها
فيمكن أن تشعروا بالغضب، الحزن، الراحة، الخوف، السعادة، عدم الاكتراث،
وعادة ردود الفعل تتغير مع مرور الوقت. الافتراق هو حدث يولد الضغط والتوتر
وذلك لأنه يثير مشاعر الفقدان، وشعور بأن كل شيء يمكنه أن ينتهي. أشخاص
جربوا الفقدان في مراحل مختلفة في الماضي (مثلا موت إنسان عزيز عليهم، أحد
والديهم ترك البيت، انتقلوا إلى أماكن سكن عدة مرات) وأناس حساسون للفقدان
يمكن أن يكون رد فعلهم حاد نتيجة الافتراق، وأن يشعروا بالاكتئاب بسبب هذا
الحدث.في افتراق الزوج أحادي الجنس توجد مشكلتان أساسيتان: المشكلة الأولى،
شعور حاد بالوحدة، والتي تكون نتيجةلانعدام الدعم الكافي. يمكن أنكم
حافظتم على علاقتكم مع الشخص سرا، ولذلك لا يمكنكم مشاركة أحد بأمر
الافتراق، يمكن أنكم لم تطوروا علاقات اجتماعية أخرى ولدى الافتراق تكونوا
قد خسرتم زوج/ة وأيضا أفضل صديق لكم. أحيانا تكون معارضة البيئة للعلاقة
كبيرة إلى درجة أن رد فعلهم للافتراق تكون غير مشجعة وغير مكترثة. المشكلة
الثانية، هي صغر المجتمع المثلي. ومن هنا تتولد مشكلتان إضافيتان- أولا،
قلة أماكن الترفيه للمثلين/ات بحيث هنالك احتمال كبير أن تلتقي بزوجك/تك
القديم في تلك الأماكن، وأحيانا يمتنع الأشخاص من الذهاب إلى أماكن كهذه.
ثانيا، لأن المجتمع المثلي صغير، يمكن أن تحدد/ي موعدا مع زوج/ة زوجك/تك
القديم/ة أو أن ترى/ين صديقا/ة لك مع زوج/تك القديم/ة. صغر المجتمع المثلي
قد يتسبب في عدم وجود زوج/ة وهكذا هنالك احتمال للبقاء وحيدا/ة.
العنف في العلاقات المثلية
مشكلة العنف في العلاقات ألمثلية هي مشكلة صعبة ولا تحظى بالعلاج الكافي. نسبة العلاقات التي تشمل عنفا من أي نوع كان (كلامي، نفسي، مادي، جسدي أو جنسي) مماثلة لتلك الموجودة في العلاقات الهتروسكسواليت. إسكات مشكلة العنف في العلاقات المثلية يعادل 10 أضعاف مما هو عليه في العلاقات الهتروسكسواليت. جذور المشكلة موجودة في نظرة المجتمع السلبية للعلاقات المثلية، مواقف يمكن فهمها من مضامين الجمل المختلفة مثل "هذا التصرف طبيعي لدى اللوطيين والسحاقيات"، "يضربونك لأنك هومو"، "إذا تركتها فلن تجدي من تستقبلك" والخ. أسباب أخرى لهذه المشكلة هي أن المثليين/ات يرفضون الاعتراف بان علاقاتهم تشبه العلاقات الهتروسكسوالية من حيث تواجد هذه المشكلة لديها أيضا (أحيانا توجد علاقة بينالأمرين- المثليين/ات يرفضون طرح هذه المواضيع لكي لا يزيدوا من حدة مواقف المجتمع السلبية تجاههم/ن). يتميز العنف في العلاقات الزوجية بغيرة شديدة، حب السيطرة، انقطاع عن الأطر الاجتماعية المختلفة، اتهام الزوج/ة باختلاق المشاكل، حساسية زائدة، تنكيل كلامي أو نفسي أو جسدي، استعمال القوة خلال ممارسة الجنس من غير موافقة. في العلاقات المثلية غالبا ما يتم استعمال التهديد بالإخراج منالخزانة والتشهير، استعمال العزل الموجود أصلا وبشكل حاد، صعوبة بفتح الموضوع (بسببعدم اكتراث المجتمع)، وقلة الوعي الاجتماعي للمشكلة مما يؤدي إلى المثلوفوبيا وبالنتيجة إلى عدم تلقي من يعاني من المشكلة العلاج الملائم.
لا يحق لأي أحد أن يعيش في جو من الإرهاب، أن يخاف من ردود فعل الزوج/ة، أن يعاني من العنف الجسدي، النفسي أو الكلامي، أن يشعر بالإهانة أو بالذنب نتيجة مزاج الزوج/ة. إذا كنت تعاني/ن من عنف من قبل الزوج/ة، أو أنك تخشى/ين أن يتطور الوضع إلى عنف فيالمستقبل، فتوجه/ي إلى استشارة فورا قبل أن يبلغكم الضرر.
soso tn- عضوة نشيطة
- عدد الرسائل : 102
النقاط : 144
السمعة : 0
تاريخ التسجيل : 27/12/2012
العمر : 32
المكان : الجزائر
رد: العلاقات الزوجية عند المثليات
ارجوووا منكـ كتابة مصدر الموضوع وسلام
mirali- عضوة مميزة
- عدد الرسائل : 1680
النقاط : 1728
السمعة : 0
تاريخ التسجيل : 26/01/2013
المكان : ...
رد: العلاقات الزوجية عند المثليات
حلوووووووووووووووووووووووووووو موضوه بس طويل
black.iris- عضوة مميزة
- عدد الرسائل : 2036
النقاط : 2170
السمعة : 0
تاريخ التسجيل : 23/12/2012
العمر : 31
المكان : jorden
رد: العلاقات الزوجية عند المثليات
موضوع جميل تسلمي
::+::Princess Sense::+::- عضوة جديدة
- عدد الرسائل : 51
النقاط : 55
السمعة : 0
تاريخ التسجيل : 06/06/2012
المكان : USA
sahoralavly- بنت الدار
- عدد الرسائل : 414
النقاط : 450
السمعة : 0
تاريخ التسجيل : 02/02/2013
المكان : علي الشاطئ
رد: العلاقات الزوجية عند المثليات
مافيش ملخص للموضوع ده
emy salah- المديرة
- عدد الرسائل : 1980
النقاط : 2022
السمعة : 0
تاريخ التسجيل : 06/10/2012
العمر : 35
المكان : مصر
رد: العلاقات الزوجية عند المثليات
روعة حبيبتي
هند جزائرية- عضوة جديدة
- عدد الرسائل : 35
النقاط : 45
السمعة : 0
تاريخ التسجيل : 11/02/2013
المكان : الجزائر
رد: العلاقات الزوجية عند المثليات
اولا شكرا على الموضوع
بس المفروض اى واحده تنقل موضوع يكون مختصر للأشياء المفيده حتى نستفيد
كلنا منه لكن طول الموضوع بيكون ممل
بس المفروض اى واحده تنقل موضوع يكون مختصر للأشياء المفيده حتى نستفيد
كلنا منه لكن طول الموضوع بيكون ممل
????- زائر
رد: العلاقات الزوجية عند المثليات
تعاليلي وانا اذاكركemy salah كتب:مافيش ملخص للموضوع ده
damajojo- عضوة جديدة
- عدد الرسائل : 38
النقاط : 38
السمعة : 0
تاريخ التسجيل : 23/02/2013
المكان : Egypt
رد: العلاقات الزوجية عند المثليات
لا شكرا هقرا لوحدي
emy salah- المديرة
- عدد الرسائل : 1980
النقاط : 2022
السمعة : 0
تاريخ التسجيل : 06/10/2012
العمر : 35
المكان : مصر
رد: العلاقات الزوجية عند المثليات
ممممممممممممممممممممdamajojo كتب:تعاليلي وانا اذاكركemy salah كتب:مافيش ملخص للموضوع ده
النيه هنا شقيه شوى
????- زائر
رد: العلاقات الزوجية عند المثليات
اوعى يا ايمى تروحى لحسن الشيطان شاطرemy salah كتب:لا شكرا هقرا لوحدي
????- زائر
رد: العلاقات الزوجية عند المثليات
[quote="عابره سبيل"]
النيه هنا شقيه شوى [/
على فكره انا كنت بهزر وهزار برئ كمان والله مش قصدى حاجه خالصte]
ممممممممممممممممممممdamajojo كتب:تعاليلي وانا اذاكركemy salah كتب:مافيش ملخص للموضوع ده
النيه هنا شقيه شوى [/
على فكره انا كنت بهزر وهزار برئ كمان والله مش قصدى حاجه خالصte]
damajojo- عضوة جديدة
- عدد الرسائل : 38
النقاط : 38
السمعة : 0
تاريخ التسجيل : 23/02/2013
المكان : Egypt
رد: العلاقات الزوجية عند المثليات
جمييييييييييييييييييييييييييييييييييل
rose love- بنت الدار
- عدد الرسائل : 355
النقاط : 359
السمعة : 0
تاريخ التسجيل : 27/05/2013
العمر : 39
المكان : alexandria
رد: العلاقات الزوجية عند المثليات
موضوع طويل لكن غني،،تسلمي
مرارة الزمن- عضوة نشيطة
- عدد الرسائل : 123
النقاط : 131
السمعة : 0
تاريخ التسجيل : 25/06/2013
المكان : وطني
سخونة- عضوة جديدة
- عدد الرسائل : 35
النقاط : 37
السمعة : 0
تاريخ التسجيل : 24/06/2013
المكان : tanger
رد: العلاقات الزوجية عند المثليات
حلووووووو بس طويل مع أني نمت اثناء القراءه
رودي رودي- بنت الدار
- عدد الرسائل : 518
النقاط : 564
السمعة : 0
تاريخ التسجيل : 09/06/2013
المكان : {ارض الأسوود}{مصر}
رد: العلاقات الزوجية عند المثليات
موضوع جميل
[b style="margin: 0px; padding: 0px; font-family: tahoma; font-size: 29px; text-align: center; background-color: rgb(236, 230, 237);"]برافوووو[/b]
????- زائر
مواضيع مماثلة
» تحدثت قبل ذلك عن الشذوذ اوالمثلية ولكن الآن اريد ان اذكر لكم عن أنواع المثليات هناك العديد من أنواع المثليات ، فهناك المثلية 100% ، أو المثلية المطلقة ، أو المثلية المتزوجة
» ملل العلاقات
» كيف يمكن التوفيق بين الحياة الزوجية والعاطفة المتلية؟
» العلاقات المثليه في الأفلامLez Review
» هل المهنة قد تشكل حاجزا امام العلاقات المثلية؟
» ملل العلاقات
» كيف يمكن التوفيق بين الحياة الزوجية والعاطفة المتلية؟
» العلاقات المثليه في الأفلامLez Review
» هل المهنة قد تشكل حاجزا امام العلاقات المثلية؟
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى