قصتي با اختصار

هذه قصتي .،،
مازلت اتذكر ذلك اليوم ... عندما تعرفنا الى بعضنا للمرة الاولى
وتجاذبنا اطراف الحديث...في وقتها شعرت بشيء غريب ..ليس با العادي
بالرغم من اني لم ارها مطلقا..لكن قلبي اخبرني ان هذه هي...طيبتها
..شخصيتها الجميلة ..دفئها..وكلامها البريء ..
مرت الايام والشهور ونحن نتحدث يوميا بكل وسائل الاتصال المتوقعة..
و ظللنا هكذا لثلاث سنوات...صحيح لم تصرح لي با الحب ..لكن كنت استشعره في بعض من حديثها
...كلماتها ...عندما اخبرتني انها لا تستطيع الاستغناء عني...لكن للاسف حدث العكس ...في اواخر السنة الثالثة
بدأت علاقتي بها تسوء ..رغم اني لم اخبرها عن مشاعري ابدا ..لخوفي الشديد ان تكرهني. واخسرها...لكن هذا لم يمنعني من خسارتها
ومع سوء الفهم الاول .بيننا .نزلت كلماتها كا الصاعقة علي ...الوداع هو الحل الوحيد...
مضت سنة كاملة منذ ذلك الوقت...
اسفة على الاطالة..

ربنا يصبرك

من طرف rem99 الإثنين يونيو 03 2013, 16:40

شيء مؤلم عندما لم نبوح بما في قلوبنا ولاقرب الناس كانت الفرصة سانحة ان تعرفي عن شعورها تجاهك . لكن ؟؟؟؟
عسى ان يكون المانع خيرا ... الحياة لن تتوقف دام فينا نبض
مودتي وتحياتي لك

ربنا بيعوضك عنها بوحده تصارحك وتصارحيها بدون اقنعه
وسلمت اناملك على الاسلوب الرائع

الله معك

ربي يكون في العون

ما دام هي الي تركتك بكل سهوله المفروض انك ما بتفكري فيها بعد

ان شاء الله تلاقي الافضل

تعرفي لو كان تشجعتي وصارحتيها وقت ما حدثتك بكلماتها القاسيه وتركتيها كانت رح ترجع لك لان مادام انك شعرتي اتجاها بالدفئ والحب هيا شعرت

ربنا يعوضك يا حبيبتى

دام ماصارحتيها
العتب عليك
المهم انك حاليا ماتبقى معلقه بذكرتها
لانك راح تكوني
سجينة الماضي وسجينة حبها
حاولب تطوي الصفحه
موفقه

ربنا يعينك ويصبرك
ومدام انتى مش غلاطانه تاكدى ان القدر مخبى ليكى الاحسن

بالتوفيق ان شاء الله

اه فعلا صعب ان تكتم احاسيسك وتعيش حبيس غرامك وتخاف ان تبوح به تخاف ان تخسر الذي لم تتوقع يوما ان تحبه من بني جنسك اي من نفس الجنس والنوع لكن ماذا نفعل لا احد منا يختار احاسيسه واصعب شيء الا يبادلك الطرف الاخر نفس احساس حثى لو كان يحبك الى حد الجنون يخاف من كلام الناس وعندما يلتقيا بصفتهم مجرد اصدقاء واثناهما خير كذاب يدعيان الصداقة ةم للحب لو ارختهم التواريخ وخطت الاقلام جاهدة لتكتب عن قصتهما واسطورة التي ستتوارها كل الاجيال المشكلة ان العديد منا يفتقر للشجاعة التي يمكن ان تكون هي نقطة تحول قصتنا من واقع يشوبه الاحلام الى واقع نحس به بالامان مع احترامي تقبلي كلامي الكلام لا ينتهي