آن الوقت لكي نعطي الصورة الحقيقة للمثليات

للسف هذه عيون العرب ... والاخر يعتقد اننا نخاف من فقد عدريتنا فكل هذه السيرورة العربية تدور على هذه العدرية التي لا علاقة لها بالأحساس و بالحب .. فالان الوقت لكي نعضي الصورة الحقيقة للمثليات .. نحن كجميع الناس عمال وناشطون في المجتمع ونستحق الحياة


...
تحياتي

عدرية عطينها قيمة ونساو يعطيو قيمة للإنسان نفسه إلا جنا نهدرو على حلال و حرام أجاب لسكتني الزاني و زانية يرجمان يعني الله حرم زنا على رجل و مرأة هما رجال حلوه على راسهوم إوى حتا هما خصهوم ميدروش لحرم الله وكنو عدرين عاد نتزوجو بيهوم يعلا مرأة معندهاش رغبة كرجل أو أكثر أجي وطلب عدرية ونتا نعستي مع ألف مرة حلال عليك وحرام عليها رجال أنانين

العذرية ؟ و هل هي المقياس الذي من شانه ان يعطي القيمة الحقيقية للمراة بشكل كل عام ؟ اعتقد ان كل انسان في هذه الحياة مخير لذلك له ان يفعل ما يشاء ما لم يضر غيره و مسالة عذرية المراة شانها الخاص .
اما القيمة الحقيقية للمراة فاثباتها انها قادرة على النجاح و الابداع و فعالة على جميع المستويات

اتفق معكما تمام و أنا في احدى خواطري كتبت جملة أؤمن بها قلت يا آدم كن يوسف عليه السلام قبل أن تطالبني أن أكون مريم العذراء

العذرية ليست مقياس للشرف فكم من واحد تزوج ووجد إمرأته عذراء وفرح بذللك ونسي أنها يمكن أن تمارس الجنس بالجهة الأخرى ...لول...وكم من واحدة فقط عدريتها ليس بسبب علاقة ولكن بسبب حادثة كركوب دراجة الفتيان عندما كانت صغيرة ....المطلوب حرية جنسية تامة لكل الأجناس...أنا حر إذن أن أمارس متى شئت وكيفما شئت ومع من شئت ،،،أذن أن الرسالة وصلت

انا معكي في ذلك ولكني لا اوافق ربط العذرية بالشرف او العكس , فالشرف عندي اكثر من مجرد
غشاء او عذرية لكل امراة الحق في شرف اعطائها لمن تريد فهو تاج لها ولها وحدها الحق و الحرية في منحه لمن تراه يستحق .
اما الشرف فهو امر ثان لا ارتباط له بمجرد غشاء الشرف ان لا تخون ان لا تكذب ان لا تخدع .. و ان ..و ان تجرم

ولاء ممكن تجاوبني ع الرسالة لي بعثتلك ع الرسائل الخاصة

المراءة لا غشاء لها فهي خلقت حرة ستموت حرة ... العقل العربي المربع يصنع من المراءة رمز بعدريتها فالتي تحافط على هذه العدرية تصنف من الشريفات والرجل حتى لو فقد عدريته كل يوم فهو شريف .. العدرية لا مقياس لها .. و الغشاء هذا لن يفقد للمراءة الحرة حريتها


تحياتي

اتفق كليا معاكم