اول فيلم سحاق بين مصريه ولبنانيه

في أول تجربة من نوعها في السينما العربية
مصرية ولبنانية تصوران فيلما كاملا عن العلاقة الجنسية بين سحاقيتين





القاهرة - منى مدكور

فيما يعد تطورا في مشاهد الشواذ والسحاقيات التي قدمتها الأفلام المصرية
مؤخرا وأثارا غضب الرأي العام، سيبدأ قريبا تصوير فيلم بعنوان "علاقات
ساخنة" تقوم قصته بالكامل على علاقة مثلية تجمع فتاتين.

لن يحوي الفيلم مشاهد قليلة للسحاق كما جرى في فيلم "حين ميسرة" الذي أخرجه
خالد يوسف وأثار جدلا بسببها، بل سيكون التجربة الأولى من نوعها في العالم
العربي التي تجسد الحياة اليومية بين فتاتين يرتبطان بعلاقة جنسية غير
طبيعية.

وسيقوم بدور الفتاتين السحاقيتين الفنانة المصرية علا غانم والمطربة
اللبنانية دوللي شاهين حسبما قال مخرج الفيلم " مؤنس الشوربجي
لـ"العربية.نت ".

وأضاف أن "فيلم علاقات ساخنة لا علاقة له بما تضمنه فيلم حين ميسرة من مشاهد مثلية، حيث سأقدم هذه العلاقة بشكل غير مبتذل أو فج ، ولكن هذا لا ينفى في الوقت ذاته أنها ستكون أكثر جرأة وبلا محاذير " .

وأشار إلى أن هذه الجرأة ستكون عن طريق الإيحاء والرمز "ستكون المشاهد كلها
إيحائية، مثلا هناك مشهد به نظرات معينة توجهها البطلة إلى صديقتها أثناء
الاستحمام، و هناك مشهد آخر يظهر أن طريقة التلامس بينهما غير سوية عندما
يجمعهما سرير واحد، وهي إيحاءات يفهم منها طبيعة العلاقة غير السوية التي تربط بينهما، فأنا في النهاية أتحكم في طبيعة المشاهد التي أقدمها وأنا لن أقدم مشاهد استفز بها المشاهد ".

لا حاجة لرأي الأزهر

وقال الشربجي إن سيناريو الفيلم حاليا في الرقابة ولا يتوقع أن يتعرض
لاعتراضات رقابية لأنه لا يحمل مشاهد عارية أو جنسية " الفيلم كله يدور حول
قصة حياة بنتين وفي حياة كل منهما ايضا قصة حب طبيعية مع شاب، ولكن هناك
ظروف معينة ستدفعهما إلى هذه العلاقة، فما الذي يدعو الرقابة لرفض النص أو
السيناريو؟".

ويستبعد كذلك أن تطلب الرقابة رأي الأزهر أو مجمع البحوث الإسلامية في
سيناريو فيلم كهذا على أساس ديني، خاصة في ظل النقد العنيف والقضايا التي
أقيمت ضد صناع فيلم (حين ميسرة) متهمة إياهم بنشر الفاحشة بين الناس.

وأضاف "اعتقد أن الذي ساهم في هذه الضجة هو الإعلان الذي صاحب الفيلم قبل
طرحه في دور السينما، وكثير ممن رفعوا قضايا ضده لم يشاهدوا الفيلم بل
تخيلوا مشاهد أكثر فجاجة بناء على (البرومو) وهو ما ساهم في الضجة التي
صاحبته قبل وأثناء عرضه.

وأكد الشوربجي أن الفيلم لم يرفض من قبل أي بطلات أخريات لأنه لم يعرض على
غير علا ودوللي للقيام ببطولته. وأضاف: لم تتخوف كلتا الفنانتين من الفيلم
خاصة بعد حملة التكفير التي تعرضت لها كل من سمية الحشاب وغادة عبدالرازق
في فيلم "حين ميسرة".

علاقة حرمها الله

وتابع: الفيلم يقدم رسالة واضحة لكل من تسول لها نفسها اقامة علاقة محرمة مع أخرى على أساس أنها حرية شخصية، بأن هذه العلاقة
في الأصل حرمها الله في رسالاته السماوية كلها وعلى رأسهم الإسلام،
بالإضافة إلى إننا نعيش في مجتمع شرقي له تقاليده الشرقية وحياته الدينية
الواضحة التي لن تقبل ايضا التحرر في هذه العلاقة بالذات.

وعن سبب اختياره لعلاقة شاذة بين فتاتين وليس رجلين، فيقول الشوربجي : لأن العلاقة بين رجلين استهلكت تماما في السينما وأصبح نمطها تقليديا، اما العلاقة
بين امراتين فهو أمر لا يزال قيد السرية، ومن النادر أن تكتشف بسهولة وجود
علاقة مثلية بين فتاتين مثلما من السهل تماما أن تكتشفها بين رجلين في
مكان عام " .

تكلفة الفيلم ستتعدى 5 ملايين جنية وسيصور ما بين القاهرة وشرم الشيخ ،
ومخرج الفيلم لا يتوقع أن يلقى الفيلم اعتراضا في التوزيع في دور السينما
الخليجية مثلما حدث مع فيلمي حين ميسرة وعمارة يعقوبيان ، حينما حذفت منهما
مشاهد كثيرة في بعض الدول الخليجية، مشيرا إلى أن السينما في النهاية
ترتبط بطريقة ما بالواقع.

الفيلم من تأليف ماجد الشريف ومحمد البحر ، وتحكي قصة فتاتين احداهما غنية
(علا غانم ) والأخرى فقيرة (دوللي شاهين) حيث تحاول الفقيرة الحصول على
المال مما يدفعها للاستسلام إلى رغبات الفتاة الغنية، وفي الوقت ذاته
تربطها علاقة حب بشاب يجسد دوره الممثل شريف سلامة ولكنه عندما يكتشف
علاقتها بالفتاة الغنية يقوم باغتصابها.

أما الفتاة الغنية فتكون على علاقة حب بالممثل خالد الصاوي الذي يحاول مساعدتها للتخلص من ميولها الشاذة.



أقول الفيلم من اوله فاشـل .. لانه بيصور جانب واحد من العلاقات المثليه وهو (الجنس) فقط
ودا بيزيد فى كره المجتمعات وزياده نبذهم و اضطهادهم لنا كمـثليات ,

[quote="


أقول الفيلم من اوله فاشـل .. لانه بيصور جانب واحد من العلاقات المثليه وهو (الجنس) فقط
ودا بيزيد فى كره المجتمعات وزياده نبذهم و اضطهادهم لنا كمـثليات ,[/quote]
والله زهقت من سوء لفهم لبنتعرض لو ده يا ناس كيفايا سيبووووووووونا في حلنا ربنا هو لعالم بلي شيلاه قلوبنا من هم و غم و نكد ف مش طلبه احكمكم البيخه علينا اوووووووووووف انا عن نفسي ملييييييييييت

تخلف و جهل و ,,,,

الفلم كتير محقر علاقات المثليات من البنات , من إيمتى كان الحب مال و شهوه بس , هاد الفيلم بس جسد نوع واحد من المثليات الزائفات بالأصل , و هاد النوع أصلا منبوذ من قبل المثليين نفسهم , و الفيلم ما رح يفيدنا في قضية المثليه لأ رح يضرنا أكثر , لأن هاد الفيلم أضهر صوره سلبيه عن المثليات و هاد شي سيئ لأن العالم بالأصل شايفنا بصوره سلبيه , فما بالكم حينما يعرض هذا الفيلم ؟؟

اتفق معكى والفيلم هيكون اكثر تحقير وتشويه لصورتنا اكثر مما هيا عليه
يكفى فيلم حين ميسره وفيلم بدون رقابه .. لعبو دور عاهرات تحت مسمى المثليه .. اقسم بالله قرف بمعنى الكلمه ..يكفى اللى فينا كمان بيزودوها و يخلون حياتنا من سئ لأسواء ..

و كمان الفيلم لما يطلع رح يدب الرعب في نفس ناس معينين .... مين ؟
هم الناس إلي لسه بنازعو نفسهم و بدورو على هويتهم الجنسيه , و الناس إلي متخبيه و أعده في الضل , و الناس المزيفه إلي عامله حالها زي الناس الستريت .... ليش ؟
لأنهم بس يشوفو ردت الفعل السلبيه تجاه الفيلم , و الصوره إل حقيره إلي صورو فيها الحب المثلي رح يخافو و يضلو متخبيين , لأن في إعتقادهم هاد ردت الفعل حتكون إلهم كمان مو بس للفيلم .
يعني الفيلم كارثه بمعنى الكلمه ( لأ من جد بيحكو فيلم عن المثليين أي فيلم هاد , هاد رعب للمثليين )

اقولها دائما .. نحتاج لمعجزه حتى نأخذ حقوقنا ويتقبلنا المجتمع ويفهمنا

كلامك صح الف فالمية راح يخلين يتقدمو بيتراجعو و يخافو بس فالاخير ما يصح الا الصحيح

الله يعيـنا بـس

لن احكم ما دمت لم ار الفيلم بعد

اي والله الله يعيننا

اما معك انا من طبعتي من حكمش على الشياء قبل ما نشوفها ولاكن بايليا بلا ما نتفرجلو حيت اصلان افلام عربية ديال مثليين تيكونوا عيانين عكس افلام اجنبية تيوصل للمتفرج القصة وكيخلوه ييتفاعل معها ويمكن يحسسه فعلا بلوجود ديال لفيلم ماشي غير قصة وصافي عكس افلام عربية لفاشلة

فيلم سيرتفع ايرااداته بشكل سريع حاليا كل الرجال لا يصابون بالنشوة الا بعد مشاهدة فتاتين تمارسان السحاق واصبحت موضة لا علاقة لها بنا نحن المثليات من قريب

واعتقد ان الفنانتين المغمورتين لديهما سوابق بهذا النوع من التمثيل في الحقيقة

شخصيا لن احضره حتى لو جاء بقدميه لغاية عندي هههههههههههههههههههههه

أنا تنقول بعدا راهاخطوة مزيانا وجرأة يبداو يهضرو على المثلية؛ فقبل حتى باش تناقش ف شي حوار كانت من سابع المستحيلات و دابا بشوي بشوي يبداو يدخلو لموضوع فقالب فيلم ماشي مهم كيفاش تيتناقش لمهم هو يتعرض فسينما ونقدرو نشوفوه مع صحابنا و عائلتنا و من هنا تتبدا الخطوة لولة فالتعامل مع لموضوع مايبقاش نقولو "سحاق" بتسمية ذات طابع ديني و إنما "مثلية"و هنا حاجة أخرى..ما تنساوش اننا ف مجتمع إسلامي رجولي تيرفض المثلية خاصة بين البنات حينت تيشوفوها هير بحال رغبة جنسية ميمكنش تتمارس مع راجل للحفاض على العذرية ...إلخ إذن تنضن لفيلم تيعكس نضرة مجتمع باش تناقش و يعيد فيها النظر،هذي طريقة ذكية و خاصنا نشوفوها إيجابية...راه لفيلم إلى عطى رأي ديالو كيف اوروبا فهاذ لحالة غتفرض عليه رقابة وغادي يتم تكفير الطاقم ديال لفيلم و ما غاديش يتعرض و لموظوع يبقى فظلام...لبنات التغيير عمرو ما تيجي بلعنف....فكرو مزيان

انا بغيت الفيلم تكون كاتباه مثلية ادايرة ليه الاخراج مثلية اظن هما ادرى بهذا النوع من العلاقات

اما من غير هادشي اي مخرج او منتج كيفكر ف الارباح قبل ماكيفكر في توصيل فكرة

اعتقد ان دي بدايه كويسه انو يعملو فيلم سحاقي ....في راي دي مجرد بدايه مش اكتر يعني بيفتح مجال ان المؤلفين بعد كده يكتبو فيلم سحاقي لطيف واعتقد انو جايز تكون سحاقيه ويكون فيلم بروفيشينال...

فيلم غرضه الايرادات فقط وليس حل مشاكل المثليات ف مصر او الوطن العربي ابدا وبكره نشوف

واو اختي سارة كلامك صح

اما انا فاساشاهده رغم اعتراضي عليه كنوع من الفضول لانه فيلم يعكس وجهة النظر المغايرة لمثلي الجنس,ولكن لدى سؤال للمخرج العبقرى ان كنت تخاف الله لهذه الدرجة وتخشي ان تصور مشاهد تستفز الجماهير وتسعى ان تنشر من خلال فيلمك رسالة تحذيرية لكل من تسول لها نفسها ممارسة هذا النوع من العلاقات الشاذة,فلمن ستصور الفيلم اذن؟للمثليات اللاتى تعلم انهن لن يأخذن النصيحة من فنانتين شبه اباحيتين؟ام للمغايرين الذى يوافقونك فى الغالب رؤيتك ولا يقدم لهم الفيلم اضافة او معلومة جديدة,ألا ان غرضك لقذر مثل قذارة افكارك وهو ان تخرج فيلما تجارياً ساخنا يجذب الشباب قبل الفتيات ومن ثم تظهر بطلا فى الصحافة وتدعى انك تفعل ذلك من اجل الله وان غرضك هو نشر الدعوة .اللعنة على امثالك

2i7na be dowal 2il3arabiya 2ilmitliyat ma2ilhon 7o9o9

قالك مقدو فيل زادوه فيلة
هما خصهوم غير لفرصة باش يزيدو يشوهو صورة ديالنا كثر ما هي مشوهة ويزيدو يحقدو المجتمع علينا. وعلى ما فهمت من قصة الفيلم ان المثلية فيه عبارة عن جنس ولا تعطي المشاعر اي اهمية عكس الافلام الاجنبية تكون المشاعر غالبة فيه

e]]واضح جدا الفلم غرضه تجاري بحث يهدف للربح .. يعني لا الكاتبه مثليه والا المخرج .. مجرد محاولات لانتاج فلم فقط لشد انتباه الناس لقضيه هم يرونها موده بهالايام .. بس الفلم عباره عن ايحاءات جنسيه فارغه لاتمثل ولا 1%100 من الحس المثلي لدى الفتيات..![/b]